هذا الأمر يثير تساؤلات حقيقية عن تأثيرات العصر الرقمي على صحة الهيكل العظمي للأجيال الشابة.
يؤكد هذا الأمر أهمية وقيمة القراءة لنمو الأطفال.
قراءة الكتب تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف، وتحسين الذكاء العاطفي.
حمض التورين المستخدم بكثرة في مشروبات الطاقة مثل "ريد بول" و"سيلسيوس"، بغذي خلايا سرطان الدم.
لا تقتصر النتائج المدمرة لهذا المرض على الناحية الجمالية فقط، هي تمتد إلى التأثير على التغذية والصحة النفسية،
من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية فائقة المعالجة والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة.
كشفت فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي عن زيادة حجم مناطق عدة من دماغ الأطفال الذين يعانون دهون البطن الزائدة،
النظافة المفرطة تزيد من حالات اضطرابات الحساسية وأمراض المناعة الذاتية، بشكل كبير.
وجدت الدراسة أيضا أن الأريكة في منزل يضم قطتين كانت الأكثر تلوثا على الإطلاق..
العديد من الأدوات التي نعدها مألوفة وغير ضارة، قد تكون مصدرا خفيا للبكتيريا والعفن.
سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات.
العلامات التجارية الكبرى تستخدم "التسويق المضلل" لإقناع الأهالي بأن منتجاتها صحية.
التعرض للأجهزة الذكية «يضعف بشكل دائم القدرات الفكرية» للأطفال دون سن السادسة.
تُشير إحدى الدراسات إلى أن الاستخدام المنتظم للذكاء الصناعي قد يُسبب ضمورًا في قدراتنا المعرفية الفعلية وسعة ذاكرتنا،
الأدوية التي يصفها الطبيب (مثل الأسبرين) قد تكون خطيرة على الأطفال.
معدلات وفاة الأطفال جراء هذه المشكلة سوف تستمر في الارتفاع بشكل ملموس.
تحصد مقاطع فيديو لفتيات يجعلن أنفسهنّ يتقيأن ملايين المشاهدات، رغم أنهنّ يُعرِّضن أنفسهن لخطر السكتة القلبية
يشهد التدخين الإلكتروني تزايدا كبيرا بين الأطفال والمراهقين،
الدماغ يتفاعل مع المحليات الخالية من السعرات في تشابه أو أكثر حدة من السكر الطبيعي.
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال