وجدت الدراسة أيضا أن الأريكة في منزل يضم قطتين كانت الأكثر تلوثا على الإطلاق..
العديد من الأدوات التي نعدها مألوفة وغير ضارة، قد تكون مصدرا خفيا للبكتيريا والعفن.
سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات.
العلامات التجارية الكبرى تستخدم "التسويق المضلل" لإقناع الأهالي بأن منتجاتها صحية.
التعرض للأجهزة الذكية «يضعف بشكل دائم القدرات الفكرية» للأطفال دون سن السادسة.
تُشير إحدى الدراسات إلى أن الاستخدام المنتظم للذكاء الصناعي قد يُسبب ضمورًا في قدراتنا المعرفية الفعلية وسعة ذاكرتنا،
الأدوية التي يصفها الطبيب (مثل الأسبرين) قد تكون خطيرة على الأطفال.
معدلات وفاة الأطفال جراء هذه المشكلة سوف تستمر في الارتفاع بشكل ملموس.
تحصد مقاطع فيديو لفتيات يجعلن أنفسهنّ يتقيأن ملايين المشاهدات، رغم أنهنّ يُعرِّضن أنفسهن لخطر السكتة القلبية
يشهد التدخين الإلكتروني تزايدا كبيرا بين الأطفال والمراهقين،
الدماغ يتفاعل مع المحليات الخالية من السعرات في تشابه أو أكثر حدة من السكر الطبيعي.
الدماغ يقوم خلال النوم بعمليات معقدة لتنظيم الذاكرة وتقوية المهارات المكتسبة،
التوصيات الصحية نصحت بعدم تقديم المشروبات السكرية للأطفال دون سن الخامسة.
عند تخزين بقايا الطعام باستخدام ورق الألمنيوم، يمكن أن تنمو أنواع خطيرة من البكتيريا.
تقول الدراسة إن هناك علاقة مثيرة بين التعرض لضوء النهار الطبيعي قبل الاستيقاظ والنشاط الصباحي.
عدلات وفاة الأطفال جراء هذه المشكلة سوف تستمر في الارتفاع بشكل ملموس.
لم يعثر على أدلة كافية تدعم فعالية باقي العلاجات، ما يبرز أهمية تقديم العلاج النفسي خيارًا علاجيًا..
شارك في هذه الدراسات 411,430 شخصا من دول مختلفة، وكان متوسط أعمارهم 68.7 سنة.
النمو العقلي للطفل الرضيع يعتمد بشكل كبير على تنوع المؤثرات البيئية والتفاعل مع الآخرين،
يجب ألا يتناول الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و18 عامًا أكثر من ست ملاعق صغيرة أو 24 ...
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال