النماذج اللغوية الحديثة تُظهر سلوكًا يشبه التفكير، لكنها في الواقع تكرر أنماطًا لغوية من دون وعي أو فهم ...
كيف نتحول من الاستهلاك إلى الإنتاج؟ الجواب يبدأ من المدارس والجامعات.
الهدف المعلن من تطوير «الذكاء الفائق» هو تعزيز رفاهية الإنسان وتحريره من أعباء الحياة اليومية.
جاء هذا التغيير بعد انقطاع عالمي واسع نجم عن تحديث خاطئ تسبّب بتعطل نحو 8.5 مليون جهاز .
كشفت الدراسات أن دقة التحليل أعلى عند حوافي النص وتنخفض بشكل ملحوظ في منتصفه.
يلاحظ تراجع مهارات الحفظ بسبب الاعتماد المستمر على مصادر المعلومات الخارجي.
نتائج هذه الدراسة لا تعني أنّ البشر يكوّنون حاليًا تعلّقًا عاطفيًا بالذكاء الصناعي.. إذًا ماذا يحدث؟
تعمل الشركة، في تطوير لوحة مفاتيح ثنائية أكثر تطورًا تتيح التنقل السلس بين اللغتين العربية والإنجليزية.
استخدم المطورون نموذجا من الشبكة العصبية درّب على بيانات موسومة يدويا للتعرّف إلى الحواجز.
هذا المشروع بشكله الحالي قادر إلى حد كبير في مساعدة المكفوف في تعلّم لغة الـ brain
هذه النماذج تفقد دقتها بشكل كبير مع زيادة تعقيد المهام
هذا التشريع لم يكن له أن يحقق هدفه، لولا استخدام المجرمين VPN،
يبرز السؤال عن جاهزية الشركات المطورة لمثل هذه الأزمات الرقمية المفاجئة،
قلبت شركة ديب سيك المعتقدات السائدة بأن قيود التصدير الأمريكية تعيق تقدم الذكاء الصناعي ..
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال