بعد انتهاء الإجازة الصيفية في لبنان ومع قدوم العام الدراسي الجديد، لا بدَّ من القيام بعدد من الخطوات المهمة والتحضيرات الأساسية، سواء من جانب الأهالي أو الطلاب. فالتركيز هو على تهيئة الطالب نفسياً وبدنياً وعقلياً لعودته إلى مقاعد الدراسة بروح جديدة وبنشاط وحيوية وهمّة عالية، وبعزيمة للتخلص من كل الأفكار السلبية التي تؤدي إلى الفشل.
لكنَّ بعض الأطفال يشعرون بالقلق والتوتر من العودة إلى المدرسة، لذلك لا بد من تشجيعهم ليستعيدوا شغفهم نحو المدرسة والدراسة. إليكِ نصائح الخبراء.
تقول خبيرة التغذية اللبنانية ريم الجمّال إن من واجب الأهل مراقبة نوعية غذاء الطالب لتفادي أي مضاعفات مرضية، ولتصحيح العادات والسلوكيات الغذائية في المدرسة وفي المنزل.
وتالياً أهم النصائح التي تقدمها خبيرة التغذية وتشمل الاستعدادات من الناحية الجسدية للطالب:
أما المرشدة التربوية حياة دوغان، فتؤكد على أهمية تهيئة الطالب عقلياً قبل الدخول إلى الصفوف التعليمية الجديدة، وتقترح على الأهل الخطوات التالية:
على الأهل إزالة حاجز الخوف والقلق لدى الطفل من الواجبات المدرسية، ومن الذهاب إلى المدرسة، ومحاولة تغيير هذه الأفكار لديه من خلال تفهم مخاوفه وإعطائه الشعور بالأمان وبأنه يمكن التعامل مع الأمر بمساعدة المعلم والأهل، وأن الذهاب إلى المدرسة أمر ممتع فهي تعلمنا أشياء جديدة ومشوقة ومختلفة.
وفي هذا الإطار، تحدث موقع "غراد بوير ليرنينغ" (gradepowerlearning) عن أشياء يجب القيام بها للعودة إلى المدرسة بنشاط وحيوية ودون تعقيدات، مثل:
أما موقع "بيرنتس" (Parents)، فقد نشر مقالا ذكر فيه خطوات للاستعداد للعودة إلى المدرسة، مثل:
المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
الشهر الفضيل فرصة لتعليم الأطفال التكاتف والمحبّة وعمل الخير..
عرض الطلاب من كل لبنان لمشاريعهم على مستوى المعاهد والمدارس والنوادي وغيرها
للمعلمين، يمثّل ChatGPT تحديًا جديدًا، ولكنه يوفر أيضًا فرصًا لتحسين العملية التعليمية.
موقع "أمان الأطفال" الإلكتروني هو الوُجهة الإرشادية، التوعَوية والتثقيفية لكلِ من الأطفال والأهل من خلال العديد من الموضوعات:
- أمان الأطفال في تصفحهم للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، واستخدامهم الآمن للتكنولوجيا وألعاب الفيديو
- أمان الأطفال في بيئتهم الاجتماعية والأُسرية
- أمان الأطفال والسلامة المنزلية
- أمان الأطفال تربوياً، تعليمياً ورياضياً
- أمان الأطفال صحياً وخاصة بعد جائحة كورونا والأمراض المُستَجدة
2024 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال