قلق الأطفال في الأزمات

 

قلق الأطفال في الأزمات

 

يتفاعل الأطفال والمراهقين مع ما يرونه من البالغين ممن حولهم، فعند تعامل الأهالي بثقة وهدوء يعكس ذلك بشكل ايجابي على من حولهم ويزيد من الشعور بالطمأنينة و الأمان لمن حولهم وخاصة الأطفال، وبشكل عام يتفاوت الأطفال والمراهقين في ردات فعلهم و تعاملهم مع الضغوط التي تنعكس عليهم بعلامات تظهر عليهم و التي يجب على الوالدين و من حولهم من التنبه لها و التعامل معها. و منها:

  • البكاء أو التهيج المفرط لدى الأطفال.
  • العودة إلى السلوكيات التي تجاوزها الطفل (على سبيل المثال التبول اللاإرادي).
  • القلق أو الحزن المفرط.
  • عادات الأكل أو النوم غير الصحية.
  • التهيج و العنف و سوء التصرف لدى المراهقين.
  • تدني المستوى الدراسي أو تجنب الدراسة.
  • صعوبة في التركيز أو الانتباه.
  • التوقف عن ممارسة الأنشطة و الهوايات التي يستمتع بها الطفل في الماضي.
  • الصداع أو ألام الجسم المتكررة والغير واضح سببها.

 

أخيراً، تأكد من أن طفلك يأخذ كفايته من النوم يومياً، وممارسة الرياضة، وتناول طعام صحي غني بكافة العناصر الغذائية.

مواضيع مرتبطة

لا تستهيني بانطواء طفلك..قد يعطّل نجاحه في المستقبل

الطفل الانطوائي لا يتفاعل مع مجتمعه..كيف نخرجينه من هذه الحال؟

كيف نمضي عيد الأضحى المبارك مع أطفالنا؟

الكبش العظيم الذي أنزله الله من السماء .. هو سر ّ عيد الأضحى المبارك..

كلمات مفتاحية

سلامة_نفسية