واحد من بين 10 من الأطفال يتعرضون للتنمر يوميا، وواحد من بين 5 يتعرضون له مرتين في الشهر، ففي الوقت الذي قد أثبت مدى ضرر التنمر على صحة الطفل النفسية والجسدية، لا تنفك بعض المجتمعات على رؤية التنمر بوصفه مجرد «مشاغبات طفيفة» تحدث بين الأطفال من وقت لآخر، إذ ينبغي على المؤسسات التربوية والمربين بشكل عام إيجاد الحلول لمنعه والتقليل منه. من النصائح التي تحد من التنمر:
تُعيد هذه الحادثة المؤلمة طرح تساؤلات جوهرية عن غياب الرقابة والتدقيق في اختيار الكوادر التي تعمل يوميًا مع الأطفال.
"إذا كنا حقًا نحب أطفالنا، فعلينا أن نضمن لهم استراحة من الهواتف المحمولة في المدرسة"..
بعض التلاميذ لا يعرفون أنهم يتعرضون لتنمر، ويشعرون فقط بالحزن والقلق .
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال