وقع الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا يوم الاثنين قانونا يقيد استخدام الهواتف الذكية في المدارس، وذلك في إطار التوجه العالمي الذي يفرض مثل هذه القيود.
سيؤثر هذا القرار على الطلاب في المدارس الابتدائية والثانوية في جميع أنحاء البرازيل ابتداء من فبراير/ شباط. ويقدم القانون إطارا قانونيا لضمان أن يستخدم الطلاب هذه الأجهزة فقط في حالات الطوارئ أو الخطر، أو لأغراض تعليمية، أو إذا كانوا يعانون من إعاقات ويحتاجون إليها.
قال لولا في حفل مغلق في القصر الرئاسي في العاصمة برازيليا: “لا يمكننا السماح لتحسينات الإنسان أن يتم استبدالها بالخوارزميات”، مضيفا أن القانون “يقر بعمل كل شخص جاد في مجال التعليم، وكل من يرغب في رعاية الأطفال والمراهقين في هذا البلد”.
من جانبه، قال وزير التعليم كاميلو سانتانا للصحافيين إن الأطفال أصبحوا يتجهون إلى الإنترنت في أعمار مبكرة، مما يجعل من الصعب على الآباء متابعة أنشطتهم، وأشار إلى أن تقييد الهواتف الذكية في المدارس سيساعدهم في ذلك.
(أ ب)
لحماية الحسابات الإلكترونية والبيانات يجب أن تكون كلمة المرور معقدة ويصعب تخمينها.
خمس علامات تحذيرية تبدو أعطالًا عادية في الهاتف؛ وهي تدل على شيء أكثر خطورة.
عند إنشاء كلمة المرور يجب تجنب اختصارات لوحة المفاتيح البسيطة أو الأحرف المتتابعة.
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال