تصفح الإنترنت بعد جائحة كوفيد-19 العالمية

تصفح الإنترنت بعد جائحة كوفيد-19 العالمية

لقد أدت الجائحة إلى زيادة استخدامنا للأجهزة في المدرسة والعمل واللعب والتواصل. في أثناء ممارستنا للتباعد الاجتماعي، أصبحنا نبحث عن طُرُق جديدة للتواصل، في الغالب من خلال دردشة الفيديو ووسائل التواصل الاجتماعي وألعاب الفيديو.

 

وأدى ذلك إلى مخاوف تتعلق بالسلامة عبر الإنترنت وتوسيع الفجوة الرقمية:

  • بينما تحاول البشرية معرفة المزيد عن الفيروس، وجدت الأخبار المزيفة ونظريات المؤامرة في الإنترنت تربة خصبة مما أدى إلى صعوبة تمييز ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي.
  • تزايدت حالات العنف المنزلي والإساءة عبر الإنترنت والعنف ضد النساء والأطفال.
  • في بعض الأماكن وصول الفتيات والنساء إلى الإنترنت أقل من نظرائهن من الرجال، مما يجعل الجائحة أكثر صعوبة بالنسبة إليهن.
  • لطالما كان من الصعب للأطفال والشباب الأشد فقراً وحرمان الوصول إلى الفرص المتاحة عبر الإنترنت.
  • الأطفال والشباب الذين ليس لديهم الأجهزة المناسبة، أو يفتقرون إلى المهارات الرقمية، أو الذين لا يتيسر لهم الوصول إلى الإنترنت، أو لا يتحدثون اللغة السائدة في بلدهم قد لا يحصلون على أفضل تجربة عبر الإنترنت.
  • قضاء الوقت لفترات طويلة على الإنترنت وعلى نحو غير ممنهج أدى إلى تعريض الأطفال لمحتوى قد يكون ضاراً وعنيفاً، وأدى كذلك إلى زيادة معدلات التنمر عبر الإنترنت.

مواضيع مرتبطة

«شي إن» و«تيمو».. كيف غيّرت الخوارزميات مفهوم الشراء عبر الإنترنت؟

يُطرح سؤال مهم: هل ندفع أقل فعلا، أم أننا ندفع بطريقة أخرى؟

الذكاء الصناعي يفاقم مخاطر الابتزاز الإلكتروني

يعدّ جيل زد وجيل الألفية الأكثر عرضة للخطر

إنستغرام تزيد الضوابط على حسابات المراهقين والذكاء الصناعي

يمكن للأهل فرض قيود إضافية على المحتوى الذي يشاهده أبناؤهم المراهقون .

كلمات مفتاحية

تصفح _آمن انترنت