1- الإنحراف الأخلاقي.
2- الضعف العام في النظر.
3- الإرهاق الجسدي والنفسي.
4- التوجه إلى إدمان المخدرات.
5- ضعف القدرات العقلية لدى الطفل.
6- العزلة الاجتماعية وعدم المشاركة مع الآخرين.
7- إهمال الدروس والواجبات والرسوب في الدراسة.
8- التعرض للتنمر والتحرش بسبب عدم الرقابة على الطفل.
9- إصابة الأطفال بمرض التوحُد خاصة في السنوات الأولى.
10- زيادة العدوانية والعصبية بسبب الألعاب الالكترونية العنيفة.
علاج الادمان الالكتروني يعتبر بمثابة تغيير أنماط وسلوكيات استخدام الانترنت، والتخلص من الإدمان السلبي للانترنت عند المراهقين والأطفال، ويتم عن طريق:
العلاج المعرفي السلوكي: هو الخضوع إلى جلسات تأهيلية سلوكية داخل احد عيادت علاج الادمان او غيرها تهدف إلى تغيير أنماط الحياة، والتحدث مع الطبيب النفسي في إدارة وقتك والسيطرة على استخدامك للانترنت، كما تستطيع التعبير عن مخاوفك بشأن الاستخدام السيئ للإنترنت دون خوف أو تردد، حتى تصبح قادر على إعادة تدوير نمط حياتك والتخلص من الإدمان التكنولوجي.
العلاج الدوائي: نادراً ما يتم استخدام العلاج الدوائي في حالات الإدمان الالكتروني، ولكن يلجأ الطبيب النفسي إلى العقاقير الطبية، إذا كان المدمن يعاني من بعض الاضطرابات العقلية، مثل الاكتئاب والقلق والوسواس القهري، والتي تحتاج إلى مثبطات حتى تحد من الإدمان السلبي للإنترنت.
نحن نعيش في العصر الرقمي والتكنولوجيا، لا يمكنك التوقف عن استخدامها لأنها لغة العصر، لذلك اضطراب الادمان الالكتروني إذا كنت تعاني منه، يمكنك التخلص منه بسهولة، والسيطرة على إدارة حياتك بشكل كبير..لإنك إذا نظرت حولك ستجد كلأً منا يستخدم الانترنت بشكل مختلف عن الآخر، وإليك بعض النصائح التي يمكنك اتباعها في التغلب على الادمان التكنولوجي، منها:
- ممارسة الرياضة والقراءة والخروج للتنزه.
- مراقبة الأطفال ومتابعتهم أثناء استخدام الانترنت.
- تواصل إيجابياً مع الطفل ومشاركته في الألعاب الغير إلكترونية.
- يمكنك اصطحاب حيوان أليف في المنزل للحد من استخدام التكنولوجيا.
- التودد والتقرب إلى المراهقين ونصحهم بمدى خطر الإنترنت وتأثيره السلبي.
- تقسيم الوقت بين العمل والتواصل مع الأسرة والأصدقاء والجلوس على الهاتف.
لدرء المخاطر الكبيرة... اشترِ هاتفًا مؤقتًا
المتسلّلون يستخدمون عدة طرائق للاحتيال وأكثرها شيوعا التصيد الإلكتروني
هذه التحسينات التقنية، تعمل "ميتا" على تعزيز التواصل مع أولياء الأمور بإرسال تنبيهات وإرشادات.
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال