أطفال فلسطين

أكفان الموتى.. كل ما تبقى لطفلة فلسطينية للحصول على بعض الدفء

"لا يوجد طعام، ولا ماء، نشتهي العنب والفواكه والخضراوات...أربد العودة إلى مدرستي..".

«أنصتوا لضمائركم»: طفلة بريطانية تطلق حملة تبرعات لأقرانها في غزة

بعض زملائها استغربوا المبادرة، فيما بادر آخرون إلى دعمها والتبرع لها..

"ما سمهاش هيك"..من فلسطين !

" شباب الذاكرة".. موجهّة لأجيالنا كي لا ننسى أسماء قرانا وبلداتنا في فلسطين الحبيبة..

طلاب في كندا يطلقون أسماء قرى فلسطينية على مباني جامعتهم

جرى توثيق مقطع فيديو لحظات تغيير أسماء ما لا يقل عن 30 مبنى داخل الحرم الجامعي في مدينة ...

الفتى اليافع "أحمد الدلو" أصغر خطيب في فلسطين

تبدأ قصة أحمد، حين بدأ بحفظ القرآن الكريم في سن العاشرة، ليصبح بعد عامين فقط أصغر حافظ ...

"جيل Z" الرقمي يدخل العداء للاستعمار من باب «أنيمي»

يستغل الجيل Z الطابع الفوري والبصري المنتشر للمنصات الرقمية، كي يعبّر عن تضامنه مع فلسطين والمقاومة..

الفنّ يبلسم جراح النازحين الصغار في جنوب لبنان

نحو 300 طفل جنوبي نازح يذهبون إلى المسرح ويتوزعون على صفوف المسرح، والتصوير، والرسم، والأشغال اليدوية، والدمى.

الذكاء الاصطناعي متحيّز ضد استقبال أهالي غزة لشهر رمضان المبارك

كان يجب اختبار معلومات الذكاء الاصطناعي بما يواجهه أهالي غزة مع حلول شهر رمضان: هل تعرف ما يحدث ...

مجموعات شبابية تستعد لإطلاق حملة "صلاتي في الأقصى" عبر المنصّات الافتراضيّة

تحدّيًا للعدو الإسرائيلي الغاصب، يتحد أطفال فلسطين مع شبابها ونسائها وشيوخها من أجل الصلاة في المسجد الأقصى..

Meta... "لايك" على بياض للسردية الصهيونية..!

تعمل "ميتا" على فرض قواعد أكثر صرامةً حول انتقاد "القومية الإسرائيلية" على منصاتها. وهو تغيير كبير يخنق حرية ...

القضية الفلسطينية ومواقع التواصل: هذا زمن جديد

كان التأثير شديدًا للغاية لدرجة أن مسؤول تيك توك اضطر إلى إصدار توضيح مفاده بأن خوارزميته ليست لصالح ...

"سيرك غزة الحر"... ضحكات الأطفال بين قذيفة وأخرى

يحاول فريق سيرك غزة الحر تخفيف أثر القصف والدمار والتجويع والتهجير عن أطفال غزة،

في غزة.. التواصل الإلكتروني يكّلف الفلسطينيين حياتهم..!

نتيجة تدمير الاحتلال لمحطات الإرسال الخاصة بشبكات الهاتف المحمول يلجأ الفلسطينيون إلى أماكن مرتفعة في محاولة لالتقاط إشارة ...

"دمية الماريوت".. بأي ذنب قتلت البراءة في غزة؟

"يوسف شخصية الطفل البريء الذي لم يرتكب أي ذنب، لكن الجيش الإسرائيلي قتله دون أي رحمة"،

أطفال غزة يعيلون أسرهم... صغار في مهن شاقة بعد فقد الآباء خلال العدوان

لا يقتصر عمل الأطفال على من فقدوا معيلهم فقط، إذ يساعد بعضهم أهله لتلبية متطلبات الأسرة كافة،

image
image