بسبب فيروس كورونا، نمضي الكثير من الوقت مع الأولاد في البيت. ولكن هل يقوي هذا الوقت المشترَك علاقتكم بأولادكم؟
مفتاح تقوية العلاقة هو جودة الوقت، لا مقداره. فكيف يمكنكم جعل الوقت الذي تقضونه مع الأولاد نوعيّا، رغم الضغط الناتج عن روتين الكورونا؟
تهدف إلى إياد فرص نادرة للأطفال لتعلّم لغة أخرى؛ إضافة إلى لغتهم الأمّ.
الطفل يحبّ كل ما هو جميل ومدهش، خصوصًا عندما يتغيّر الروتين اليومي للعائلة.
يفرح الأطفال بشهر رمضان المبارك فرحة كبيرة، بسبب تغيير روتينهم اليومي ومشاركتهم أهلهم الإفطار وحتى محاولة الصيام مثلهم..
2024 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال